التخصصات الثقافية في السعودية.. قفزة تاريخية وتنوع غير مسبوق في التعليم الأكاديمي

التخصصات الثقافية في السعودية.. قفزة تاريخية وتنوع غير مسبوق في التعليم الأكاديمي
التخصصات الثقافية في السعودية.. قفزة تاريخية وتنوع غير مسبوق في التعليم الأكاديمي

أكدت تصريحات حديثة أن المشهد التنموي يشهد تحولا جذريا وغير مسبوق في بنيته الأساسية وذلك بفضل تأسيس منظومة جديدة من الكيانات المتخصصة. وتلعب هذه المنظومة التي تشمل الهيئات الثقافية والجمعيات المهنية والقطاع غير الربحي دورا محوريا في إعادة تشكيل أسس العمل المؤسسي ودعم الكوادر الوطنية.

وتمثل هذه المؤسسات الجديدة نقلة نوعية تهدف إلى تعزيز الكفاءات وتأهيل كوادر بشرية على مستوى عال من المهارة والاحترافية. ويُعول على هذه الكيانات في إحداث تغيير ملموس عبر توفير بيئة داعمة للتطور المهني المستمر ورفع مستوى القدرات التخصصية في مختلف المجالات لتلبية متطلبات المستقبل.

وجاء في التصريحات أن مفهوم البنية التحتية لم يعد يقتصر على الجانب المادي بل امتد ليشمل البناء المؤسسي القادر على صناعة الخبرات. ويُنظر إلى القطاع غير الربحي والهيئات المستحدثة باعتبارها ركائز أساسية لهذه البنية التحتية المتطورة التي ستسهم بشكل مباشر في صقل المواهب وتوجيهها نحو التميز.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *